وصف الجاذبية
يمكن التعرف على القصر الملكي في سينترا على الفور من خلال مدخنة مخروطية قديمة. تم بناء الجزء الرئيسي من القصر في عهد الملك جوان الأول في نهاية القرن الرابع عشر في موقع الإقامة السابقة للحكام العرب. أصبح القصر مقر الإقامة الصيفي للملوك البرتغاليين لفترة طويلة. أعاد الملك مانويل الأول بناء القصر قليلاً على الطراز المغربي. في عام 1910 ، تم إعلان القصر معلمًا وطنيًا.
يبدو الجزء الداخلي للقصر متواضعاً إلى حد ما ، لكن البلاط المصنوع في إشبيلية في القرنين الخامس عشر والسادس عشر كان بمثابة زخرفة رائعة. التأثير العربي ملحوظ في الأسقف الخشبية المنحوتة ، خاصة في الكنيسة الصغيرة ، حيث يمكنك أيضًا الاستمتاع بالأرضية الخزفية الفريدة من القرن الخامس عشر.
قبة قاعة الأسلحة مزينة بغزلان خلاب يحمل شعارات 74 عائلة برتغالية نبيلة. سقف قاعة الحفلات مزين بالعديد من البجع ، وقاعة الأربعين تحصل على اسمها من العديد من هذه الطيور المرسومة على ألواح السقف.